وفقًا لتقرير «الظل الطويل للثروة الحيوانية» لعام 2006: «يظهر قطاع الثروة الحيوانية كواحد من أهم اثنين أو ثلاثة مساهمين في المشكلات البيئية الأكثر خطورة على كل مستوى من المحلي إلى العالمي»، وربما يكون قطاع المواشي أكبر مصدر لتلوث المياه (بسبب النفايات الحيوانية والأسمدة ومبيدات الآفات)، مما يسهم بظاهرة التتريف (eutrophication)، بمشاكل صحية للإنسان، وبظهور المقاومة للمضادات الحيوية، كذلك تمثل الثروة الحيوانية أكثر من 8٪ من الاستخدام البشري العالمي للمياه.
